ديكي صديقي

التعاون بين الناس يجعلهم أقرب لبعضهم البعض ويسهل عليهم أداء المهام، ولكن في مسرحية "ديكي صديقي" الأمر مختلف، فبينما تعمل الدجاجة المجتهدة للحصول على لقمة العيش، يستمر الديك الكسول في اخذ اقساط من الراحة ولا يبادر بالعمل بتاتا, حتى وصل به الأمر الى استغلال الدجاجة المسكينة التي لطالما عملت بجد ودون تذمر لإحضار الطعام. في نهاية القصة ينقلب السحر على الساحر ويتغير كل شيء رأسًا على عقب. تجمع المسرحية بين الغناء والرقص, الأمر الذي يؤدي الى تفاعل المشاهدين والاستمتاع بكل لحظة من العرض.