ألبطّة وحبّة البلّوط

كي تستمر القصص في الحياة نحتاج إلى نقلها وإخبارها للآخرين ، فهذه هدية لا تكلف مالاً وليس لها وزنًا، فنحن نحملها في قلوبنا ونعطيها لأحبائنا, آباءنا أشقاؤنا عائلتنا وأصدقاؤنا.
فعالية نتعرف من خلالها على ماهية الحكاية الشعبية، وكيفية وصولها الينا، وأيضا عن أهمية القصة للصحة العقلية للإنسان والأطفال خاصة
هي قصة ومسرح تروى بشكل سردي وتفاعلي ممتع مع الاطفال تتحدث عن بطة كانت تعيش في غابة يحكمها ملك عادل تتعرض لاصابة في رأسها بعد قدوم الصيادين الى الغابة, يتناقل حيوانات الغابة الخبر حتى يصل للاسد الذي سيحاول معرفة الحقيقة.
قصة تجمع بين الحركة والأصوات بأدوات بسيطة وتشرك الطفل حيث يصبح الأطفال هم أيضًا رواة للقصص مع مقدم الفعالية ، مع الانتباه الى الإيقاع والصوت وقافية الكلمات