حدّثني يا أبي
قصة حول مجال الانترنت الامن وانعدام لغة الحوار في العائلة الواحدة. تتحدث باختصار عن انشغال الاب والام عن ابنائهم بقضاء اوقات فراغهم باللّهو بالهاتف النقال ومواقع الاتصال الاجتماعي، وكيف يؤثر ذلك على الابناء بالانشغال ايضا بالالعاب الاكترونية والمواقع الاخرى دون حسيب او رقيب. قصة جميلة وهادفة